كتب الفنان نبيل محمد يحيى سعد : أول ما كنت أطلع على حيّنا بحارة العين بزيارة لعند بيت عمي كنت أتفقد الحيطان والشبابيك والدراج إلّي منعرفن درجة درجة , لأنو قضّينا طفولتنا باللعب عليهن , وكنت إسأل : وين هيديك الإيام ؟ وين الولاد الكانو متلايين الدروب ؟ ما في حدا !
الحشيش طالع محلّ ما كنا نلعب بالكُلل وبالفوتبول ! ولا دعسة ما في …….
حتى أجا يوم الأحد … وكأني انتقلت للزمن الجميل أول ماكان حيّنا يعج بالولاد والشباب وعبيلعبو مع بعضن .
بس هالمرة مسابقة الرالي بيبر وأنا كان عندي محطة بحيّنا فاغتنمت الفرصة وصرت إلعب أنا وولادي على الدراج ….