مصر عادت شمسك الذهب
أكد شيخ الجامع الكبير في برجا الشوف جمال بشاشة في خطبة الجمعة 15 ربيع الأول 1432 الموافق 18 شباط 2011 أن نظاماً لايحترم علماءه وأحراره لايستحق أن يعيش , وأشاد بمواقف الإمام الاكبر شيخ الأزهر طوال ثورة شباب مصر المجيدة . ومما جاء في خطبته : لأنها لا تصلح لهذا العصر فقد انتهت … إنتهت مصر القديمة في 25 من يناير , وماتت مصر القديمة بعد هذا التاريخ ، فقد توقـّف فيها العقل ، وماتت فيها الهمة وأغلق فيها على العبقرية في زنزانة الإهمال . ماتت لأن مصر القديمة كانت تمشي إلى الوراء ، فأصبحت ترواح مكانها ، وتستهلك تاريخها ، وتأكل جسمها … هل لنظام لا يحترم علماءه وعباقرته وأبطاله وأحراره أن يعيش ؟ هل لمثل هذا النظام من حياة ؟ … هيا بنا إلى البطل المصري جمعة الهوان بطل التجسس ضد إسرائيل لصالح بلده مصر في أشد أيام الصراع مع العدو , والذي تـُعد أعماله من العمليات الخالدة في سجل مصر الناصع النقي .
جمعة الشوان تعرّض منذ شهرين لأزمة صحية مفاجئة في القلب فحمله أبناؤه وتنقلوا به بين مستشفيات القاهرة … رفضت الاستثمارية كلها أن تستقبله . كان يجب عليه أن يدفع 80 ألف جنيه , أي حوالى 12 ألف دولار وهو ما لا يملكه جمعة … علِمت الدولة بحاله غير أنها لم تحرّك ساكنا ً … وقيل إنه استدان المبلغ للعلاج .
ما قصة جمعة ؟ وما تقول ؟ وُلد وتربى في السويس ، مدينة الجهاد والمجاهدين , واضطهر إلى الهجرة مع أهله عقب هزيمة 1967 ضمن عملية التهجير بسبب العدوان الإسرائيلي .
الظروف الإقتصادية السيئة دفعته للسفر إلى اليونان ليعمل على سفينة أبحرت إلى بريطانيا , وبتخطيط من الموساد تركته السفينة هناك , فتعرّف إلى عميلة أغرته بحبها وطلبته للعمل بشركة والدها , وهي الضابطة التي جاء بها فيما بعد إلى القاهرة حيث تعيش بعد إعتناقها الإسلام .
جنـّدته المخابرات الإسرائيلية مقابل 5000 جنيه إسترليني شهريا ً و 100 جنيه عن كل رسالة يرسلها بالحبر السري …عاد الشوان إلى القاهرة , وفور وصوله إلى مصر طلب مقابلة الرئيس عبد الناصر رحمه الله لأنه يحمل أسرارا ً خطيرة … قابله الرئيس في المقر الرئاسي في منشية البكري وسلـّمه المبالغ التي حصل عليها ووضع نفسه بتصرفه , وعند الرئيس صار خادما ً لمصر داخل إسرائيل .
نجح جمعة في إمداد بلاده بأهم المعلومات التي كان لها دور كبير في انتصار حرب أكتوبر 1973 بعد أن وصلت علاقاته إلى أهم صانعي القرار وفي مقدمتهم رئيسة الحكومة وكبار جنرالات وقادة جيش العدو … زار تل أبيب 38 مرة خلال 11 سنة .
في العام 1972 م علمت المخابرات المصرية بوجود أحدث جهاز إرسال واستقبال بالعالم كان آنذاك قادراً على إرسال الرسالة من القاهرة في 10 ثوان , وكان لا يوجد منه غير أربعة في العالم فأحضره إلى مصر .
يقول جمعة : كنت أرسل به رسائلي عن القواعد الوهمية للصواريخ والطائرات في مصر فيقوم العدو بقصف الهدف , وكان الهدف مجرد هياكل من خشب وقماش صاج وحديد .
بعد هزيمة اليهود في حرب 1973 جاءتني رسالة منهم أن أحضر إلى تل أبيب وحاولت الرفض إلا أن السادات شجعني على السفر … وقال لي : مصر إذا احتاجتك يا أحمد ضع رأسك في خدمتها ولو تحت عجلات تروماي لأن مصر أهم منا كلنا ” .
وصلتُ إلى إسرائيل متوقعا ً إعدامي وأن لا أنجو هذه المرة … ولكنني عدت إلى مصر بعد 17 يوما ً ومعي أحدث جهاز إرسال واستقبال قادر على إرسال الرسالة من القاهرة إلى تل أبيب في 6 ثوان … وعندما سألت شيمون بيريز عن أهمية الجهاز قال : إنه أهم من كل الموجودين بالقاعة . وكان عددهم 18 من كبار جنرالات العدو .
آخر رسالة إلى إسرائيل لم تكن مني بل كانت من المخابرات المصرية للموساد في 1978 عبر الجهاز الأحدث , والرسالة تقول : ( من المخابرات المصرية إلى المخابرات الإسرائيلية نشكركم على حُسن تعاونكم مع ابننا ورجلنا جمعة وإمداده بأحسن أجهزتكم ) .
جمعة البطل هذا لا يجدد المال ليطبب نفسه في مستشفيات مصر التي خدمها وخاطر من أجلها وعاش عمره رهن إرشاراتها !!! نظام لا يحترم علماءه وأحراره وأبطاله لا يمكن أن يعيش ! .
وكم كان شامخا ً بالأمس إمامنا الأكبر شيخ الأزهر الطيب … ففي مؤتمر صحافي قال الناطق باسمه السفير رفاعة الطهطاوي الذي انضم إلى الثورة في ميدان التحرير أول أيامها وقدم استقالته إلا أن شيخ الأزهر رفضها – كشف عن موقف خطير لشيخ الأزهر : أرادت الدولة أن تتحفظ على العلامة القرضاوي عندما جاء إلى مصر ليشارك في أحد مؤتمرات الأزهر منذ شهرين , تتحفظ عليه في مباحث أمن الدولة . ترامت الأخبار إلى مشيخة الأزهر . الإمام الأكبر يبلغ الجهات المختصة نيته بإصدار بيان يشرح فيه حيل ومكر النظام , وأنه عازم على استقالته وعلى الملأ فيما لو مست شعرة واحدة من الشيخ القرضاوي … أسقط في يد الدولة وسكتت … وذهب الإمام الأكبر واصطحب الشيخ القرضاوي من المطار معززا ً مكرما ً … نظام لايقدر أعلام شعبه ويبخسها حقها ودورها لاحياة له .
نظام يخدم إسرائيل ، ويعطيها أكثر مما في الإتفاقيات … يزودها بالغاز بثمن بخس وحديد التسليح والإسمنت ، وأجاز لطيرانها أن تدخل المجال الجوي المصري أكثر من مرة لتضرب غزة وأهلها التي حاصرها وخنقها … هكذا نظام لا حياة له .
وعطر الله أنفاسك ياداعية الحجاز عائض القرني حين تقول : وفي الأخير فرع صبر المصريين ، وانتهى انتظارهم ، وكانوا على موعد مع التاريخ … خرج أبناء الأبطال وأحفاد الفاتحين وسلالة الأحرار .
خرج الذين حطموا خط بارليف ، والذين هزموا العدوان الثلاثي ، والذين صنعوا 6 أكتوبر .
خرجوا يريدون الحرية والكرامة والإنسانية والعدول والمساواة , خرجوا يريدون أن يعيدوا لمصر مجدها وتاريخها وكرامتها ، خرجوا يعيدون لها جمالها وجلالها وكمالها .
خرجت مصر لتقول للعالم : أنا لا أرض إلا بالصدارة ، ولا أعشق إلا النجومية ، ولا أحبُ إلا الصف الأول … فمرحبا ً بالعبقرية المصرية والإلهام ، وأهلا ً وسهلا ً بالمصريين قادة التنوير وأبطال التحرير وأساتذة الفضيلة .
خبّىء قصائدك القديمة كلها
واكتب لمصر اليوم شعرا ً مثلها
لا صمت بعد اليوم يفرض خوفه
فاكتب إلى مصر السلام وأهلها
……… مصر عادت شمسك الذهب …….
“في احتفال الجماعة الإسلامية بالمولد ببرجا وأثناء كلام الشيخ محمد عمار الشعبوي إعترضه أحد الناشطين بعد أن تطاول على شيخ الأزهر والرئيس صدام “.
بسم الله الرحمن الرحيم :(إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا أمة بجهالة بتصبحون على ما فعلتم نادمين).
أنا لست هنا بصدد الدفاع عن فضيلة الشيخ محمد عمار ولكن أنا كنت من الحاضرين في الإحتفال وشاهدت ما حصل كان أحد الإخوة من حزب البعث العراقي وهو السيد سليم.ح جالس بين الحضور وكان فضيلة الشيخ يتكلم عن الظالمين من رؤساء العرب وبسياق الحديث ذكر الرئيس صدام حسين وقال:”إن صدام حسين قبيل إعدامه وعند مخاطبة الأميركيين كان إعدامه يشرفنا . حينها قام الأخ سليم .ح وقال يشرفنا جميعا وهذا كل ما حصل.
لذلك أطلب من الإخوة المسؤولون عن هذا الموقع أن يتم إقتباس الحقيقة لا تأليف قصص وهمية لأن الكلام المكتوب لا يمت إلى الحقبقة بصلة وقد جرى التوضيح وشكرا لكم . وأخيرا إنني قمت بمداخلتي هذه لكي أضع النقاط على الحروف والساكت عن الحق شيطان أخرس
كنا نتمنى من هذا الموقع عرض حقيقة ما يحدث في برجا كاملة
حيث يتغاضى الموقع كثيرا عما يحدث في برجا مثلا لم يذكر الموقع شيئا عن خطبة الجمعة في مسجد الديماس والتي القاها السيد عسكر العالم المصري الجليل…
كما ونتمنى من الموقع ان يعرض الرأي والرأي الآخر خاصة لطريقة عرضكم وجهة نظر الحاضرين في احتفال ديني حاشد بمناسبة عظيمة وهي ولادة الصادق الأمين!!
الاخ الذي يريد الحقيقة . السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . لطالما كنا نطلب من الإخوة في الجماعة تزويدنا بكل المعلومات عن أي نشاط لهم بالمادة الكلامية والصور . وهذا ما يعلمه فضيلة الشيخ أحمد غازي الطحش . ولكن لاندري ماالسبب الذي أوقفه عن ذلك .الامر الذي كان يضطرنا إلى اقتباس بعضها عن موقع الجماعة في لبنان , حيث لم نجد اليوم أثراً لخبر العلامة السيد عسكر وزيارته لبرجا . ونحن بانتظار عودة التواصل ، وستجد عند ذلك أيها الاخ العزيز تلك الاخبار والنشاطات منشورة مثل غيرها .علماً عزيزي أنه ليس لدينا مراسلون لدى كل نشاط , حيث ننتظر من القائمين عليه ما يزودوننا به . هذا إذا كان النشاط عادياً فكيف إذا كان ضيف برجا عالماً من كبار علماء الازهر يبارك اهلها قصدنا به فضيلة العالم الكبير الشيخ السيد عسكر حماه الله وأيده ومصر المحروسة بفضل الله وشموخ أزهرها .
وعليكم السلام
انا مواطن برجاوي لا انتمي لأي حزب…
احضر جميع النشاطات التي تقوم بها الفعاليات البرجاوية الكريمة ومنها التي تقام في مسجد برجا الكبير ، ولكن ارى ان هناك نشاطات لا تغطى وهي ليست بحاجة لمراسل بغض النظر من يقوم بها سواء الجماعة او غيرها منها ما حدث في برجا ليل الاثنين وارى ان هناك عرض لوجهة نظر لبعض الحاضرين لاحتفال هام في مكان معين فان لم يكن هناك مراسلين لعرض الحقيقة كاملة الأجدر ان لا نعرض رأي واحد شاكرا لكم حسن ردكم
صرح الشيخ جمال علق الشيخ حمال قام الملك نام الملك
يا عمي ايمتا بدنا نخلص من حالة الآنا وحب الذات الى حالة الكل ( فالوحده رحمه والفرقه عذاب)
قام الملك نام الملك صرح الملك
وتعليقا على ما نشر على الموقغ عن احتفال الجماعه بذكرى المولد هيدي يا عيني اساليب قضيله الصحقي اللي بيعمل التينه ريتونه لك ياعمي يا صاحب كلمة حق اذا كنت جماعه فضيلة الصحقي مابحبكن وكل شي بيعملو مقصود فهموها بقا وآ آ آ آ آ ه يا ضيعه ضايعه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسعى البعض, من الاشخاص الذين يطلعون على موقع بلدة برجا, الى اظهار كيدية في التعاطي مع القيمين على هذا الموقع الامر الذي من شانه ان يجعل من هذا الموقع مكانا لنشر الغسيل البرجاوي على اختلاف انواعه لا لنشر الثقافة والوعي بين مختلف فئات الشباب.
انني عندما اتصفح هذا الموقع واقرأ ما فيه من مقالات وأخبار عن برجا وتاريخها ورجالاتها وعن اهلها وافراحهم واتراحهم وبومياتهم ونوادرهم, اعتز وافتخر ان هناك من يسعى الى اظهار بلدتي منبرا لنشر الوعي والثقافة, غير اني عندما اقرأ بعض التعليقات الواردة في ذيل بعض المقالات ارى ان هناك من يسعى لان يكون هذا الموقع مقها″ جديدا فيه يكثر القال والقيل.
غير اني اثق بإدارة هذا الموقع التي هدفها ليس العمل على زيادة رواده من حيث الكمية بل ان تكون للزيارت الى هذا الموقع قيمة نوعية تسعي من خلاله الى ان يكون ناديا شبابيا تتلاقى فيه الافكار والاراء الايلة الى رفع مستوى البلدة والمقيمين فيها على مختلف المستويات.
وهذه هي ثورة الشباب المصري ما زالت ماثلة امامنا وهي دليل حي على قدرة الشباب على فعل العجائب وكان مركز لقائهم موقع الكتروني, التقوا فيه وتحاوروا وتناقشوا بطرق علمية ومنطق سليم, اوصلهم, بعد الاتكال على الله, الى ما وصلوا اليه.
ان منطق التجريح وتسجيل النقاط لا يوصل صاحبه الى اي نتيجة وهو منطق نفسه قصير ولا يقدم ولا يؤخر, ونتيجته ليست سوى زيادة في الكيدية والله سبحانه وتعالى يخاطبنا بقوله :
“وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الاثم والعدوان” صدق الله العظيم.
لذلك فأني اطرح بعض الاسئلة: ما هو الهدف من عملية النيل من ادارة هذا الموقع؟
ما هو الهدف من جعل هذا الموقع وسيلة للهجوم على الاخر؟
اليس من الافضل جعل هذا الموقع منارة للعلم والثقافة وتبادل الرأي؟
ما هي المسؤوليات الملقاة على عاتق النخب البرجاوية؟ وهل يذكر التاريخ الا النخب!!!
ولقد قرأت مقالة في جريدة النهار للكاتب جهاد الزين تحت عنوان رفوفي المصرية رايت ان انقل لكم جزءا منها, وهذا بعض ما جاء فيها:
في السنوات الاخيرة او في العقد الاخير كنت أسأل نفسي دائما ما اذا كان يجب ان تبقى “الرفوف المصرية” اي الرفوف التي اضع فوقها كتب النتاجات المصرية الكلاسيكية والجديدة… في مكانها المتصدر لبعض واجهات مكتبتي! كنت بدأت اطرح اسئلة حول مدى ما بقي من اهمية للثقافة المصرية، السياسية الفكرية والفنية والاعلامية والاقتصادية… في حياتنا العربية. كان السؤال يشمل كل الاسماء الموروثة – اي التي نشأ والد جدي وجدي ووالدي على قراءتها – كما الاسماء التي ضممتها انا رفوفاً جديدة الى المكتبة. لقد بدا مع رتابة الاوضاع المصرية – وانشدادي الشخصي ولو القلق – الى نماذج اخرى غربية وشرق اوسطية مختلفة، انه عليّ، كما يفعل اي صاحب مكتبة بيتية، ان اعيد ترتيب الرفوف فأنقل الكثير من النتاجات المصرية الى مواقع “خلفية”! تخيل ان يصل بك “اليأس” ان تسأل عن جدوى عشرات الاسماء حتى تلك التي لم تتجاوزها الى اليوم اية اسماء عربية في معالجة معضلات الدين والمجتمع والسياسة والحداثة كطه حسين وتوفيق الحكيم والشيخ محمد عبده والشيخ علي عبد الرازق ولطفي السيد وقاسم أمين؟ وتنقل نظرك الى رفوف اخرى حيث نجيب محفوظ ويوسف ادريس وجمال الغيطاني ورضوى عاشور، كذلك محمد حسنين هيكل ومحمد التابعي وزميلهما الأسبق “الصحافي” رفاعة الطهطاوي … وحسين هيكل ولويس عوض وانور عبد الملك وسيد قطب وحسن البنا وجمال البنا وطارق البشري ناهيك عن بعض امتع كتب المذكرات والتحقيقات حول عبد الوهاب وام كلثوم واسمهان والملك فاروق وعبد الناصر والسادات وبطرس غالي وسعد زغلول…. ووو… وبعض مجموعات مجلات “المقتطف” و”الرسالة”… و”الهلال”… ودواوين أحبائي الشعراء أحمد شوقي وحافظ ابرهيم وصالح جودت وصلاح عبد الصبور وأمل دنقل وأحمد عبد المعطي حجازي ومحمد عفيفي مطر وعبد الرحمن الابنودي… ثم ماذا عن العديد من الدراسات الاقتصادية والسياسية المعاصرة ومنها نتاجات لملفات صادرة عن “مركز الدراسات الاستراتيجية في الأهرام”. وبعضها ريادي في مجال العلوم السياسية كما لمساهمات كتّاب وصحافيين لي بينهم أصدقاء مخضرمون؟
كان السؤال الفعلي الذي تذكرني به الرفوف المصرية بل تطرحه عليّ (وأطرحه على زوجتي رغداء التي تدرّس بعض هذه المادة في الجامعة) في السنوات الماضية: الى أي حد تضاءلت قيمة الثقافة المصرية وهل فقدت رياديتها التي عاشت – وقادت – طويلاً من أواخر القرن التاسع عشر الى ما بعد منتصف القرن العشرين؟ هل بهتت مؤقتاً أم تخطاها الزمن العالمي في المنطقة وفي الخارج؟
… وجاءت أيام ما بعد 25 كانون الثاني 2011.
شيء ما مزاجي… بدا يتغير في علاقتي مع الرفوف المصرية. فمن يوم الى آخر صار يزداد عندي الشعور بأنني أملك كتباً ثمينة جداً… لم يشمل هذا الشعور فقط الكتب الكلاسيكية الكبيرة لـ”عصر النهضة العربية”، ولكن ايضاً الرفوف التي عليها نتاجات صحافيين وفنانين وعلماء اجتماع وتاريخ وسياسة، وبعضها صادر في العقد المنصرم.
فجأة صار كل شيء مصري جذاباً على رفوف مكتبتي. بل بات يتطلب مني اعادة قراءة من أصغر الكتيبات الى أكبرها… صار كل شيء مكتوب عن مصر في واشنطن وموسكو وباريس ولندن ووو… جذاباً وضرورياً.
انها مصر… العائدة… والمتأكد أنا انها عادت… أياً يكن شكل العودة لنظام جديد مستقر أو غير مستقر فترة طويلة؟
وإذ استمتع حالياً بوجود رفوفي المصرية، أشعر ايضاً ان هذه العودة ليست قادمة من الماضي… بل من المستقبل. وهذا حديث خارج غرفتي الصغيرة.
فتحياتي وتقديري الى النخب المصرية… أجداداً وآباء وأحفاداً وأجنّة لم تولد بعد.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد لن اطول فقط في بضع كلمات نحن لا نريد ان نحارب بعضنا البعض في هذا الموقع سواء” أو غيره والمطلوب هنا المحبة كما علمنا الرسول عليه أفضل الصلوات أنا أطلب من الأخوة الكرام أن نتنافس لنصرة دين الإسلام دين الحق على هذه الارض (خلاف أمتي رحمة ) فقط نصرة دين الإسلام . السلام عليكم
دايمين اكتر الذين يهاجمو الاستاذ جمال بشاشا متوترين وثقافتن عدم وماعندن احترام للتانيين واذا بحبو الجماعة المسلمة ببرجا ليش مابيلتزمو بأخلاقها يلي تعلموها من الدين انا شايفة انو ناقصن كتير وما في كلمة متل الخلق عم يقولوها.
awal chi iza hal mawki3 ma bado 2al w 2il laken leh byhejim deyman ljame3a w byin2ol la5bar ile btdor bl jame3a w iza ken hadaf lmawki3 houwe dine fa ana mn awal l3alam ile byou2af la jenibon bs kil la5bar dod li5wen w a5bar btid3am l2azhar wl mou5abarat lmosriye w btjari7 bl li5wan lmoslmin w b ljame3a lislemiye w tene ch iza ken hal mawke3 mano mit7ayiz la fe2a fa leh ma na2lit 5abar lmasira ile sarit b barja wala yimkn ma ma3on 5abar mtl ma 2alit idaret lmawke3? Kamen na2lit 3an i7tifel ljame3a w jara7et f w 2alafet 2osa la tdefe3 3an bakaya 2l nizam b maser w 7alif mbarak ile houwe ahmad tayeb ile ma mnensa awal ma keno lfalastiniye 3am ymito w houwe a3id ma3 bler w ma3 natanyaho b lmarja3 sine lasese w b bet min byot rabna 3anjad 5alsoune ba2a ya dine ya siyese ya sa7afa 5taro
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
على الجميع في برجا أن يتعاونوا فيما بينهم لنصرة الإسلام فلا يمكن لأحد أن ينكر أحداً أو يمني أحداً وعلى الجميع أن يزيد من اعماله الصالحة لخدمة برجا وأن يتعاونوا فيما بينهم بعيداً عن الزوايا السياسية الضيقة لأن اسلامنا يحثنا على أن نكون متعاونين. قال تعالى : (و تعاونوا على البر و التقوى و لا تعاونوا على الاثم و العدوان) صدق الله العظيم. فإن الذي يفرق فيما بين البرجاويين ليس الإسلام فإسلامنا يجمعنا ويوحدنا
السلام عليكم